[vc_row][vc_column][vc_column_text]
• تقع مدينة اسطنبول في إقليم مرمرة شمال غربي تركيا ويحدها من الشمال البحر الأسود ومن الجنوب بحر مرمرة ومن الغرب محافظة تكيرداغ، ومن الشرق محافظتا سكاريا وكوجايلي.
• يقسِم مضيق البوسفور مدينة اسطنبول إلى قسمين شرقي وغربي يقع الشرقي في قارة آسيا شبه جزيرة كوجالي، والغربي شبه جزيرة تشاطالجا في قارة أوروبا شرقي منطقة تراقيا الواقعة جغرافياً جنوب شرقي البلقان، ويعد موقعها من أفضل المواقع الدفاعية في العالم.
• تبلغ مساحة اسطنبول الكلية 5461 كم2 وتبلغ مساحة اليابسة منها 5343 كم2 وتنقسم إداريا إلى 39 بلدية منها 27 بلدية تشكل المدينة المركزية وهي أكبر المدن في تركيا، وهي بعدد سكانها البالغ 14.160.467 تعتبر العاصمة الأعظم في العالم من حيث عدد السكان.
• تتميز المدينة بمناخ معتدل، وغالبا ما يكون صيفها مرتفع الحرارة رطباً، ويكون شتاؤها بارداً ماطراً وتتساقط خلاله الثلوج غالبا، بينما يعتدل الجو في الربيع والخريف وتتساقط أمطار متفرقة.
• شَغَلت مدينة اسطنبول عاصمة لعدد من الدول والإمبراطوريات عبر تاريخها الطويل بحكم موقعها الجغرافي المركزي المتميز، فكانت عاصمة للإمبراطورية الرومانية، والإمبراطورية البيزنطية، والإمبراطورية اللاتينية والدولة العثمانية.
• عرفت المدينة عبر التاريخ بأسماء عديدة أهمها مدينة بيزنطة، والقسطنطينية، والآستانة، وإسلامبول، ولقبت بعد ألقاب مثل مدينة القارتين، ومدينة التلال السبع، مدينة الماذن.
• واخيراً إسطنبول طوت صفحتها كعاصمة استمرت 2500 عام مع اعلان الجمهورية التركية في 29 تشرين الأول عام 1923، لكن ذلك لم يؤثر عليها واستمرت في كونها أكثر المدن كثافة وأعظمها حركة من حيث الاقتصاد والثقافة.
• إسطنبول تحولت إلى مدينة اندمجت مع العالم الحديث في مجالات عدة، فإذا ذكرت القوة العاملة والثقافة والسياحة تكون المدينة الأولى التي تتبادر إلى الأذهان.
• تُعد اسطنبول المركز الاقتصادي الأهم في تركيا، فهي توفر فرص عمل لـ 20% من الأيدي العاملة ويصل نصيب الفرد من إجمالي الدخل القومي نحو 12.12 ألف دولار عام 2014 في حين وصل هذا الرقم بمدينة اسطنبول إلى 19.9 ألف دولار.
• تعتبر السياحة من أهم الأنشطة الاقتصادية في مدينة اسطنبول وتسهم بنسبة كبيرة من دخل المدينة بفضل البنية التحتية المتميزة لخدمة السياح الذين يتزايد عددهم سنويا بشكل كبير.
• تستضيف مدينة اسطنبول فعاليات وبرامج ومهرجانات في مختلف المجالات العلمية والفنية والثقافية والاقتصادية والسياسية، ما يسهم في جذب الأنظار نحوها وزيادة دخلها.
• الأماكن السياحية لاتعد ولاتحصى في مدينة إسطنبول فكأن كل حي، شارع، أو جدار منها يعبق بالتاريخ، المدينة كانت مركزًا مهمة لحضارات العالم القديم ولم تتوقف في عهد الجمهورية الجمهورية التركية الحديثة، بل ما تزال الحكومة تحافظ وتجدد آثار ومباني التاريخ، وتهتم بإنشاء الحدائق والمنتزهات الكبيرة وما تزال تعمل على وصل كل أطراف المدينة الكبيرة إسنطنبول بشبكة مواصلات حديثة متقدمة منافسة لباقي دول العالم.
• تعد اسطنبول مدينة أثرية وذات تراث معماري عريق يأتيها السياح من مختلف أنحاء العالم حيث يتمتعون بزيارة القصور التركية، والمساجد ونوافير المياه الرائعة بالإضافة إلى الآثار والمتاحف في مدينة إسطنبول واهمها
• آيا صوفيا.
• مضيق البوسفور.
• أسوار القسطنطينيّة.
• مسجد سليمان القانوني.
• مسجد السلطان احمد .
• ميدان تقسيم وشارع الاستقلال.
• قصر دولمة بهجة أو قصر السلاطين.
• سوق بيازيد المسقوف.
• قصر يلدز.
• جسر غالاتا.
• جامع الفاتح.
• مسجد السليمانية .
• برج غالاتا .
• تلة العرائس .
• برج الفتاة .
• جزر الأميرات.
• قلعة محمد الفاتح .
• أصبحت مدينة اسطنبول قبلة لكل من يبحث مدينة جديدة ليستقر بها أو من يبحث عن شقة ليقضي بها عطلته أو من يبحث عن الاستثمار العقاري حيث تم بيع ما يقارب 40 ألف شقة للأجانب في تركيا منها ما يقارب 15 ألف في إسطنبول.
• قامت الحكومة التركية بالعديد من التسهيلات والقوانين لتساعد المستثمرين الأجانب على شراء الشقق فقد تم إلغاء قانون التعامل بالمثل فأصبح بإمكان كل الجنسيات تقريباً التملك في تركيا وكذلك تم إلغاء ضريبة ال 8% للمستثمرين الأجانب وبقيت فقط للأتراك ويمكن لأي أجنبي أن يشتري شقة بالتقسيط مثله مثل أي مواطن تركي وسيحصل هو وزوجته وأولاده على الإقامة العقارية خلال أقل من 90 يوم.
• وأخيراً صدر قانون الجنسية التركية والذي يؤهل إلى الحصول على الجنسية التركية في حال تم شراء عقار أو عدة عقارت بقيمة 250 ألف دولار. [/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]